ﭑﻟﮬ̲̐دۆء
ۈ ﭑﻟتفآﮪم بدوۈن صرآخ !!
...................... ﭑﺳﻟ̲ﯙٻَ ڒﭑقيْء ﻟﭑ ﯾﻋڒفہْ آﻏﻟب
............... ﭑﻟﺑشرّ
قمِمِمِة
الجُنون آنَ تعِــيدُ قِـرآءة مُححِحادثه بَ :
- ت ل ﮪ ف !!
و كَ أنـِﮓ
أنتْ لمْ تـﮕـِن الطَرَف الأخرُ . .
… . فقطِ لُتسِترجُععْ حُوِ آ آ آ رَ
ﮒ مَع ” شِخصْ “
تتلذذ بَ آ لْـ ( حَ دِ ي ث ) - مععه مَطوِلآ ,
يآ
آ ا رب
( مآ غير أمي ) تمليني فَرحْ ! لآ تغيبْ عيونَهْإ ، لآ يموتْ وجودهْإ
!
لآ افقدهْأ ، لآ اصرخَهْا ، لآ يختفي صوتهْا !
لآ اختنقْ ، لآ آغتربْ
،لآيجيني يومْ بدونَهْإ ..
آنْ عطيتك قد عَقلك ؛ مَا كَبرتّ ..
وُ آنْ هويتك ” طرتّ ” فينيٌ بـَ آلهوُا
كنت فكرھَ ؛
بسس عُمْرك ‘مَا خطرتّ ..
وُ كنت شيٌ [ مَنتّ قد آلمستوُى ]
لوُ آحاوُل
… . . مَا احاوُل / مَا قدرتّ
آنيٌ آجمع فكريٌ
؛ …. وُ فكرك سُۆﺂ “
ضَع
أحْلامك
كُل أحْلامِك
أمَام عَينيك
وظلّلها بالثقَة بـاللّه أنّها
ستتحقّق
ثُم دعْها ولا تُجهد تفكيرك بها
دعها فأنت أودعتها تحت إرادة وقدرة
الله بكل ثقة
صدقني سـتبهرك النتائج !
هنيئاً لنا بِرَبّ يجيبنا مهما أسأنا
ويرحمنا مهما قست قلوبنا
ويسمعنا أينما ابتعدنا
ويرانا أينما ذهبنا
و
يستجيب ..
ويستجيب ..